أغاني
مجموعة من الأغاني نُظهر من خلالها محبتنا ليهوه ونشكره على ميراثنا الروحي.
فردوس ورا الباب
إذا ركَّزنا على الفردوس الذي ينتظرنا في المستقبل، نستطيع أن نتحمَّل المشاكل اليوم.
إلهي معي
ما دام يهوه معنا، فلسنا أبدًا وحدنا.
أَعطِني الشَّجاعة
يهوه قادر ان يعطينا الشجاعة لنحتمل اية صعاب او تجارب قد نواجهها.
«المحبَّةُ لا تفنى أبدا»
لن تسقط المحبة ولن تفنى أبدا، لأنها من يهوه. وهي تعطينا الفرح والعزاء وتُنعشنا في وجه مصاعب الحياة.
مثل الاولاد الصغار
كيف نُظهر محبتنا مثل الاولاد؟
كن مقتنعا
يمكننا ان نكون مقتنعين بأن يهوه يحبُّنا مهما عانينا من صعاب.
ساعِدني سامِح
هل آذاك احد ما؟ هل تستصعب ان تنسى الماضي؟ كيف تقدر ان تسامح؟
ركُوض بالسبق
خذ قرارات جيدة لتربح سباق الحياة.
فرحُنا الأبدي
يهوه هو مصدر فرحنا الحقيقي الآن وإلى الابد.
بعينِ الإِيمان
تخيَّل المستقبل الأبدي الرائع الذي وعدنا به اللّٰه.
عند مين ولَوين بروح؟
يخبرنا أحد الأشخاص كيف خدم يهوه بأمانة لسنوات لأنه سمع لصوت راعينا المحب يسوع.
يهوه حدِّي عَطول
بمساعدة يهوه، نقدر أن نواجه أي شيء يخيفنا.
أصحاب من دون حساب
يجب أن نضع المشاكل خلفنا ونكون أصدقاء من جديد.
فيك تقوم عن جديد
إذا تعلمت من غلطتك، تصير أقوى.
عيش حياة لَلأبد
نستطيع أن نعيش حياة حلوة ولها معنى الآن وفي المستقبل.
بعدَ طولِ انتظار: سلامٌ للأبد! (أغنية الاجتماع السنوي ٢٠٢٢)
تطلَّعْ إلى أبعد من المشاكل التي تعانيها الآن لترى السلام الحقيقي الذي وعدنا به اللّٰه.
إذا بتكون قريب
يهتم يهوه كثيرًا بالذين يريدون أن يقتربوا إليه مهما كانت خلفيتهم.
«لن تتأخَّر» (أغنية الاجتماع السنوي ٢٠٢٣)
تمثَّل بخدام يهوه الأمناء، فمثالهم سيساعدك أن تنتظر يهوه بصبر.
عندَك بَيت
لا يزال الباب مفتوحًا لترجع إلى يهوه.
فلسَين صغار
يهوه يقدِّر كل تضحياتك، كبيرة كانت أم صغيرة.
عن غايب حافظنا
يهوه يعرف كل واحد منا ويفهم مشاعرنا العميقة.
ما في وْلا صَوت نشاز!
نحن نتمتع بالسلام لأننا نخدم يهوه.
الِسكوت مش خَيار
إتكِل على يهوه وبشِّر الناس، لا تسمح للخوف أن يُسكتك.
إيماني زيد
كلَّما زاد إيمانك وصار أقوى، قلَّت شكوكك واختفت.
بيعطيك سلام متل النهر
سلام يهوه مثل نهر، لا شيء يوقفه.
روحوا بشِّروا! (أغنية الاجتماع السنوي ٢٠٢٤)
من القرن الأول حتى اليوم، يشارك البشر بفرح في عمل أكبر بكثير من أي واحد منا: التبشير بالأخبار الحلوة. وهذا العمل يوجِّهه يسوع بنفسه ويدعمه كل واحد من الملائكة.